الصمت عن الظلم بسبب العادات والتقاليد
المجتمع العربي بشكل عام مجتمع قائم على العادات والتقاليد الاجتماعية الموروثة ،
تنتشر في أوساطه حالة المجاملة في التعامل وعدم الصراحة والشفافية،
والازدواجية في الشخصية داخل المنزل وخارجه،
مجتمع تسيطر عليه العادات التربوية داخل الأسرة والمجتمع القائمة على عدم السماح للأبناء
والبنات منذ فترة الطفولة بالنقاش والجدال والتفكير؛ ومنع النقد والانتقاد
ما جعل بعض الضحايا (أصحاب الحق) تصمت عن الظلم والتجاوزات والاعتداءات التي تقع عليهم
المجتمع العربي بشكل عام مجتمع قائم على العادات والتقاليد الاجتماعية الموروثة ،
تنتشر في أوساطه حالة المجاملة في التعامل وعدم الصراحة والشفافية،
والازدواجية في الشخصية داخل المنزل وخارجه،
مجتمع تسيطر عليه العادات التربوية داخل الأسرة والمجتمع القائمة على عدم السماح للأبناء
والبنات منذ فترة الطفولة بالنقاش والجدال والتفكير؛ ومنع النقد والانتقاد
ما جعل بعض الضحايا (أصحاب الحق) تصمت عن الظلم والتجاوزات والاعتداءات التي تقع عليهم
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
حتى في القضايا التي لا نقدر على البوح بها انطلاقاً من الخوف في أن تتحدث بالذي لا تستطيع أن تتحدث به عادة
و تساهم بذلك وتشارك في وقوع جرائم الاعتداء واتساع رقعة انتشارها
ولا نعرف متى سيتم كسر حاجز الخوف والرهبة، وتنمية روح الثقة والمطالبة والمشاركة
والصراحة والشفافية والمبادرة خصوصا ان الضحايا في ازدياد مستمر ...
ومتى سنفكر في علاج الصمت في مجتمعنا..
حتى في القضايا التي لا نقدر على البوح بها انطلاقاً من الخوف في أن تتحدث بالذي لا تستطيع أن تتحدث به عادة
و تساهم بذلك وتشارك في وقوع جرائم الاعتداء واتساع رقعة انتشارها
ولا نعرف متى سيتم كسر حاجز الخوف والرهبة، وتنمية روح الثقة والمطالبة والمشاركة
والصراحة والشفافية والمبادرة خصوصا ان الضحايا في ازدياد مستمر ...
ومتى سنفكر في علاج الصمت في مجتمعنا..
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]